بعد أن ذكر الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، أن إيران استهدفت طائرة حربية تابعة له باستخدام صاروخ "سطح جو" تثار التساؤلات بشان هذا النوع من الصواريخ والفارق بينه وبين الصواريخ المعروفة باسم "أرض جو"؟
ورغم استخدام المصطلحين في كثير من الأحيان باعتبار أنهما يشيران إلى مصطلح واحد، إلا أن هناك فارقا دقيقا بين صواريخ سطح جو وصواريخ أرض جو.
وفقا لما ذكرته موسوعة بريتانيكا المعرفية الشاملة (Encyclopaedia Britannica)، فإن صاروخ سطح جو Surface‑to‑air missiles (SAM) هو نوع من الصواريخ التي يمكن إطلاقها من البر أو البحر لاعتراض الطائرات أو الصواريخ.
وبالتالي فإن أنظمة هذا النوع من الصواريخ يمكن إطلاقها بريا من اليابسة أو بحريا بحيث تكون محمولة على السفن، بمعنى أنها تشمل كل الصواريخ التي تُطلق من أي سطح، سواء كان يابسة (البر) أو سطح البحر (سفينة أو غواصة)، ضد أهداف جوية.
أما صواريخ أرض جو ground-to-air missile (GTAM)، فهي تلك الصواريخ التي تطلق من اليابسة وفقا لما ذكر موقع جين ديفينس Jane’s Defence التابع لشركة جينيس (Janes) للمعلومات العسكرية، وتدرج أنظمة مثل باتريوت ضمن فئتها.
وبالتالي تشير صواريخ أرض جو إلى الصواريخ التي تُطلق من البر فقط لاعتراض أهداف جوية، ولا تشمل تلك المنطلقة من السفن.
كان الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، أن طائرة حربية تابعة له تعرضت لإطلاق صاروخ سطح جو من دون أن يتسبب ذلك في وقوع إصابات.
وبحسب ما أورد الجيش فقد تم "إطلاق صاروخ سطح-جو على طائرة تابعة للقوات الجوية يتم التحكم بها عن بعد وسقوطه في المجال الجوي الإيراني ولم تقع إصابات".
أعلنت مصادر عسكرية إيرانية، اليوم الأربعاء، أن المنظومة الرادارية البديلة لموقع "سوباشي" دخلت رسميًا المرحلة العملياتية، وذلك بعد استكمال مراحل التطوير والاختبار الفني.
ونقلت وكالة أنباء "فارس نيوز" التابعة للحرس الثوري عن مصدر قوله، إن "القوات المسلحة أدخلت منظومة رادارية جديدة في مواجهة اسرائيل".
وكان الموقع الراداري "سوباشي" قد تعرض لأضرار في وقت سابق؛ ما دفع القوات المسلحة الإيرانية إلى الإسراع بنشر منظومة بديلة لتعزيز شبكة الدفاع الجوي والسيطرة الرادارية في المناطق الحيوية.
وتأتي هذه الخطوة في إطار الجهود المتواصلة لتعزيز جاهزية منظومات الرصد والإنذار المبكر، وسط تصاعد التوترات الإقليمية وتكثيف الاستهدافات الجوية المعادية.
حذرت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الأربعاء، أميركا من تقديم مساعدات عسكرية مباشرة الى إسرائيل.
وذكرت الخارجية في بيان تلقاه موقع كوردسات عربية، انه" نحذر أميركا من تقديم مساعدات عسكرية مباشرة الى إسرائيل أو حتى مجرد التفكير في الأمر".
وتتصاعد حدت التصريحات والمواقف الدولية الساندة للكيان الصهيوني من جهة ولإيران من جهة أخرى، بالتزامن مع تلويح الرئيس الأمريكي بالدخول المباشر للحرب ضد إيران.
أكد المرشد الإيراني الأعلى السيد علي خامنئي، اليوم الأربعاء، أن إيران لن تغفر للكيان الصهيوني انتهاك أجوائها ولن تنسى دماء الشهداء، كما أكد جاهزية القوات الإيرانية للمواجهة.
وقال المرشد الإيراني في كلمة متلفزة، تابعها موقع كوردسات عربية، إن "إيران لن تغفر للكيان الصهيوني انتهاك أجوائها ولن تنسى دماء شهدائها".
وأضاف المرشد الإيراني، أن "قواتنا المسلحة جاهزة للدفاع عن الوطن ومدعومة من المسؤولين وكل أبناء الشعب".
وتابع المرشد الإيراني أن "الكيان الصهيوني ارتكب خطأ فادحا وسيلقى جزاء عمله".
نقلت وكالة "رويترز" للأنباء، اليوم الأربعاء، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد وجه إنذارًا حاسمًا لإيران، ممهلاً إياها ما بين 24 إلى 48 ساعة.
ويقضي الإنذار بضرورة تخلي طهران عن تخصيب اليورانيوم، وإلا فإن الولايات المتحدة ستنفذ ضربة عسكرية ضدها.
من جهتها، كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أبلغ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في اتصال جرى بتاريخ 9 حزيران الجاري، بأن العملية العسكرية ضد إيران باتت وشيكة، وأن "قوات خاصة إسرائيلية باتت موجودة داخل الأراضي الإيرانية بالفعل".
وبحسب الصحيفة، فقد أبدى ترامب إعجابه بـ"ذكاء التخطيط العسكري الإسرائيلي"، لكنه لم يقدّم أي التزام مباشر خلال المكالمة، في حين قال لاحقًا لمستشاريه: "أعتقد أننا قد نضطر لمساعدته".
وأشار الى أن "الرئيس ترامب بدأ يفقد صبره تجاه إيران خلال الأسابيع الماضية بسبب بطء وتيرة المفاوضات، وبدأ يقتنع بأن هذه المحادثات قد لا تؤدي إلى أي نتيجة".
أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم الأربعاء، عدم وجود جهد ممنهج لتطوير سلاح نووي بإيران.
وقال المدير العام للوكالة رافائيل غروسي في تصريح تلقاه موقع كوردسات عربية، انه "لا دليل على وجود جهد ممنهج لتطوير سلاح نووي في إيران".
وذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أمس الثلاثاء، انه لا تغيير بشأن منشأتي فوردو وأصفهان الإيرانيتين يمكن الإعلان عنه.
ودعا غروسي جميع الأطراف إلى "ممارسة أقصى درجات ضبط النفس لتجنب المزيد من التصعيد الذي قد يؤدي إلى عواقب إشعاعية وخيمة ويعوق الحلول الديبلوماسية، وأن مجلس المحافظين تبنى الأسبوع الماضي قرارا مهما حول التزامات إيران بضمانات الوكالة"، مشددا على أن "الحلول يجب أن تبقى ديبلوماسية، وأنا مستعد للسفر الفوري إلى إيران أو أي مكان آخر بهدف تأمين المنشآت النووية وضمان الاستخدام السلمي للطاقة النووية، اذ أن الوكالة لن تقف مكتوفة الأيدي أمام هذا النوع من النزاعات التي تهدد الأمان النووي كما فعلت سابقا في النزاع بين روسيا وأوكرانيا".
صرح المتحدث باسم عمليات "الوعد الصادق 3" العقيد "ايمان تاجيك" ، ان الهجوم الصاروخي الليلة بصواريخ فتاح اظهر ان ايران اصبحت تسيطر تماما على اجواء الاراضي الفلسطينية المحتلة.
وقال المتحدث باسم عمليات "الوعد الصادق 3" العقيد "ايمان تاجيك": أيها الشعب الإيراني البطل، نهنئكم أيها المحاربون الأوفياء في حرس الثورة الإسلامية على الموجة الـ11 من عملية الوعد الصادق 3 الفخورة .
وافاد انه تم استخدام الجيل الاول من صواريخ فتاح في هذه الموجة، لافتا الى ان عملية الوعد الصادق 3، تمثل بداية نهاية اسطورة الدفاع الجوي للجيش الصهيوني.
واضاف ان صواريخ فتاح القوية والمناورة، اخترقت الدرع الدفاعي الصاروخي وزلزلت ملاجىء الصهاينة مرارا وتكرارا، وأرسلت برسالة قوة إيران إلى حليف الصهاينة الغارق في الأوهام والمحرض على الحرب.
كما صرح العقيد تاجيك ان الهجوم الصاروخي اظهر ان الصهاينة الساكنين في الاراضي الفلسطينية المحتلة اصبحوا بلا اي دفاع ،وان ايران اصبحت تسيطر تماما على اجواء الاراضي الفلسطينية المحتلة.
انتهى**ر.م
أعلنت طهران ، اليوم الأربعاء، أن دفاعها الجوي تمكّن من تدمير وإسقاط 22 طائرة مسيّرة تابعة للعدو الصهيوني ، كما تصدّت لعشرات المقذوفات خلال الساعات الماضية.
وأفادت وسائل إعلام إيرانية بأن هذه العمليات تمثل تصعيدًا غير مسبوق، مبينة أن الدفاعات الجوية الإيرانية استخدمت منظومات متعددة للتعامل مع تهديدات العدو .
وأوضحت مصادر رسمية في إقليم بوشهر أن الدفاعات الجوية اعترضت ثلاث طائرات مسيّرة حاولت استهداف حقل شمال بارس، في حين خرجت مقاتلة من نوع «إف‑35» من الخدمة إثر إسقاطها بمدينة تبريز شمال غرب البلاد.
واوضحت مصادر متعددة أن الطلعات الجوية جاءت ردًا مباشراً على الضربات الصهيونية الأخيرة التي استهدفت البنى التحتية والعسكرية الإيرانية.
وأكد الإعلام إيراني فجر الاربعاء أن القبة الحديدية فشلت في التصدي للصواريخ الإيرانية فيما اشارت الى اندلاع حرائق في مناطق وسط الكيان
طالب المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، اليوم الثلاثاء، نائب رئيس المفوضية الأوروبية "كايا كالاس" بإدانة العدوان الإسرائيلي على إيران، منتقداً ما وصفته "بالقلق تجاه البرنامج السلمي الإيراني".
وعلق بقائي على تدوينة كالاس في حسابها بمنصة "إكس" التي عبرت فيها عن قلقها تجاه البرنامج السلمي الإيراني قائلا: "من فضلك لا تبرّري العدوان! كيف يمكنكِ أن تعبّري عن القلق تجاه البرنامج السلمي الإيراني، وهو خاضع لأشد عمليات التفتيش من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بينما تتجاهلين الترسانة الضخمة من الأسلحة النووية لدى "إسرائيل ؟!".
وأضاف بقائي في تدوينة على حسابه منصة إكس أن "إيران لم تسعَ يومًا لامتلاك السلاح النووي، بخلاف الطرف المعتدي الذي يشكّل العقبة الوحيدة أمام تحقيق "شرق أوسط خالٍ من الأسلحة النووية"، وهي المبادرة التي طرحتها إيران منذ عام 1974.
وتساءل بقائي، "كيف يمكنكِ الحديث عن "خفض التوتر"، دون إدانة المعتدي ووقف عدوانه وجرائمه الحربية؟!".
ذكرت وسائل إعلام دولية، اليوم الثلاثاء، أن الموساد الإسرائيلي رد على إعلان الحرس الثوري الإيراني ما قاله إنه استهداف لمبنى الموساد أو إحدى قواعده في هرتسليا شمالي تل أبيب بصاروخ إيراني.
وبحسب تلك الوسائل التي أوردت تدوينة الجهاز الأمني الإسرائيلي على حسابه بمنصة إكس، فإن "الموساد الإسرائيلي ردّ على إعلان الحرس الثوري الإيراني بشأن استهداف مقر الموساد قرب جليلوت، قائلًا: لا أحد في القاعدة.. كلنا في إيران.
قال المتحدث باسم السلطة القضائية الإيرانية، أصغر جهانغير، إن المرشد الأعلى علي خامنئي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، لم يعلن حتى الآن حالة الحرب في البلاد بشكل رسمي.
وأوضح جهانغير في تصريح صحفي أنه في حال إعلان حالة الحرب، ستتحول إجراءات المحاكمات والأنظمة القضائية إلى حالة الطوارئ.
وأشار إلى صدور توجيهات لجميع المدعين العامين في أنحاء البلاد بالاستعداد الكامل لتأمين أمن المواطنين، والتعامل بحزم مع الجواسيس والعملاء المرتبطين بالنظام الصهيوني، عبر اتخاذ إجراءات قانونية رادعة تكون عبرة للآخرين.
المصدر: وكالات
قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الإيرانية، اليوم الثلاثاء، إنه تم استخدام صاروخ لأول مرة، مشيرا إلى أن الجيش الإسرائيلي لم يتمكن من رصده أو اعتراضه.
وقال المتحدث العميد رضا طلائي "استخدمنا اليوم صاروخا لم يتمكن الإسرائيليون من رصده أو اعتراضه ونعدهم بالمزيد من المفاجآت"، "سنكسر ظهر الكيان الصهيوني".
وأضاف المتحدث باسم وزارة الدفاع الإيرانية "أمتنا تخوض حرباً مفروضة، ويسعى العدو إلى إلحاق الضرر بقدرات وإمكانيات جميع أفراد الشعب. ونحن في موقف دفاعي، ونستخدم جميع قدراتنا الهجومية والدفاعية".
وتابع قائلا: "خنادق جبهتنا الدفاعية شاملة، وجميع فئات الشعب لها دور فيها. وقد أظهر العدو المعتدي في الليلة الأولى أنه يعتدي على النساء والأطفال".
وأكد طلائي أن "العدو لا يمتلك القدرة على تحمل حرب طويلة، وفيما بعد، سيُكسر ظهر الكيان الصهيوني".
ولم يكشف طلائي عن طبيعة الصاروخ ولا قدراته ومزاياه.
وكان قائد عسكري إيراني كبير كشف، في وقت سابق اليوم الثلاثاء، عن بدء استخدام أسلحة "جديدة ومتطورة"، وأن الهجمات ضد إسرائيل ستشتد خلال الساعات القادمة، بحسب ما نقلت عنه وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا".
وقال قائد القوات البرية الإيرانية "شرعنا في استخدام أسلحة جديدة ومتطوّرة وستزداد شدّتها في الساعات المقبلة".
ونقلت وكالة أنباء إيرانية عن الحرس الثوري الإيراني أنه تم "إطلاق موجة جديدة ’أكثر قوة‘ من الصواريخ مؤخرا نحو إسرائيل".
شل هجوم إلكتروني الثلاثاء بنك سبه وهو أحد المصارف المملوكة للدولة الإيرانية على ما ذكرت وكالة فارس للأنباء فيما تدور مواجهة عسكرية متصاعدة بين إيران وإسرائيل.
وذكرت وكالة فارس "استهدف هجوم إلكتروني البنية التحتية لبنك سبه ما أدى إلى اضطرابات في خدمات المؤسسة عبر الانترنت" مضيفة أن حل المشكلة متوقع في الساعات المقبلة.
وفي وقت سابق من اليوم، أصدرت قيادة الأمن السيبراني في إيران، اليوم الثلاثاء، قرارا يحظر على المسؤولين وفرق حمايتهم استخدام جميع الأجهزة المتصلة بالشبكات الاتصالية والاتصالات العامة.
ويهدف هذا الإجراء على الأرجح إلى تعزيز الأمن السيبراني وحماية المعلومات الحساسة للمسؤولين، بحسب ما ذكرت وكالة "مهر" الإيرانية للأنباء.
ويأتي هذا بعد اغتيال عدد من القادة العسكريين والعلماء الإيرانيين منذ يوم الجمعة، عندما شنت إسرائيل هجوما مباغتا، على إيران.
عملية كبيرة ضد إيران
وكان السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل ليتر كشف، في تصريح لافت يحمل رسائل مشفرة مؤخرا، عن نية تل أبيب تنفيذ "عملية كبيرة" ضد إيران يوم الجمعة المقبل.
وفي مقابلة مع الصحفية الأميركية ليندساي كيث، قال ليتر: "توقّعوا مفاجأة في وقت لاحق هذا الأسبوع"، من دون أن يفصح عن طبيعة العملية أو توقيتها الدقيق أو الجهة المستهدفة.
وبدا وكأنه يحذر من عملية عسكرية لاحقة هذا الأسبوع ستضرب إيران بقوة، وقال: "عندما تهدأ الأمور، سترون مفاجآت ليلة الخميس والجمعة ستجعل عملية أجهزة النداء (البيجر) تبدو بسيطة".
وكان يُشير إلى الهجوم الذي شنته إسرائيل في لبنان في سبتمبر الماضي، والذي استهدف أجهزة النداء واللاسلكي التي يستخدمها عناصر حزب الله.
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، إجلاء 60 شخصا من سكان حيفا إلى الفنادق بعد تضرر منازلهم من صواريخ إيران.
وذكرت تقارير إعلامية، ان "إجلاء 60 شخصا من سكان حيفا إلى الفنادق بعد تضرر منازلهم من صواريخ إيران".
وتابعت، انه " إجلاء 1300 من سكان بيتح تكفا ونحو 300 من سكان تل أبيب إلى الفنادق".
وتستمر الحرب الايرانية الإسرائيلية بوتيرة متصاعدة بين الطرفين بعد الهجمات التي شنها الكيان على طهران واستمر الرد من القوات الإيرانية.
وأعلن الحرس الثوري الإيراني في وقت سابق عن استهداف الكيان الصهيوني بهجمات صاروخية إصابة أهدافها بصورة مباشرة".
اكدت الخارجية الإيرانية، اليوم الثلاثاء، ضرورة اتخاذ اجراءات دولية واقليمية عاجلة لوقف الحرب المفروضة على طهران.
وقالت وزارة الخارجية في بيان إن " طهران ترحب ببيان مجلس التعاون الخليجي الذي أدان العدوان الصهيوني على سيادة إيران وحدة أراضيها"، مبينة ان "الجلسة الطارئة لدول مجلس التعاون يعكس الفهم المشترك للتهديد الذي يشكله انتهاك الكيان الصهيوني للقوانين الدولية".
وأضاف أن "طهران تؤكد ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة على المستويين الإقليمي والعالمي لوقف العدوان الصهيوني على إيران".
كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، عن فحوى تغريدته الأخيرة بشأن إخلاء طهران.
وقال ترامب في تصريحات لشبكة "سي بي إس": "نريد نهاية حقيقية للمشكلة النووية مع إيران"، لافتًا إلى أنه "عندما دعوت لإخلاء طهران، كنتُ أريد سلامة الناس هناك".
وتابع: "أتوقع ألا تُخفف إسرائيل من هجماتها على إيران"، مبينا أنه "قد نرسل فانس أو ويتكوف للقاء المسؤولين الإيرانيين".
وأضاف: "لم أقل إنني أسعى لوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل"، مشيرًا إلى أنه "لا توجد دلائل على مساعدة روسيا أو كوريا الشمالية لإيران".