تسربت شائعة رحيل فلة الجزائرية بعد صراع مع المرض وانتشرت مثل النار بالهشيم على منصات التواصل الاعلامي وتناقلتها وسائل اعلام.
ولكن الفنانة اصدرت بيانا نفت فيه هذه الشائعة والتأكيد على انها بصحة وعافية وهي متواجدة في وطنها الجزائر وسط اهلها وناسها ولم تدخل المشفى في باريس او غيره كما نشر .
وأضافت في منشور لها على صفحتها الرسمية أنها في الاستديو تتحضر لإطلاق اغنية عن معاناة الشعب الفلسطيني وما ينشر ويتداول على هذه المنصات عار عن الصحة.
وطمأنت فلة عشاقها عن عافيتها وصحتها، معتبرة ان "الاصطياد بالماء العكر لا يمثل الا المروجين من اصحاب النفوس الضعيفة".
يجري في كل من الدنمارك والسويد الإعداد لإصدار قانون يمنع الزواج بين أولاد الأعمام وأولاد الأخوال
ألّفت دنيز برخودان، العديد من الكتب باللغة الدنماركية، وهي كاتبة كوردية معروفة، حلت ضيفة على برنامج دياسبورا، وتحدثت عن أسباب وتفاصيل القرار قائلة: "تجمع حكومات الدنمارك والسويد والنرويج على منع وحظر الزواج داخل العائلة الواحدة، وخاصة بين أولاد الأعمام والأخوال والعمات والخالات، والقرار هو فكرة الدنمارك وتتفق السويد والنرويج معها."
وكشفت دنيز عن دوافع القرار قائلة: "إنه نتيجة لكثرة الأطفال الذين يولدون غير مكتملين أو معاقين وهم ثمار هذا النوع من الزيجات"، وأضافت: "لا وجود للأطفال الناقصين والمعاقين في المجتمع الدنماركي الأصيل، لأنهم يعزفون عن الزواج بين الأقارب، وأغلب هؤلاء الأطفال هم أولاد الجاليات التي قصدت الدنمارك وأقامت فيها، وهذا القرار سيعمم هذا التقليد عليهم."
وبيّنت دنيز أن هناك أدلة علمية تدعم القرار الذي تؤيده السويد والنرويج، وهما مستعدتان للعمل له
دنيز نفسها واحدة من الأطفال الذين يعانون من مشاكل صحية لكون والديها قريبين
القرار أثار ردود أفعال متنوعة داخل المجتمعات الدنماركية والسويدية والنرويجية، بين داعم له ومعارض
ويقول المعارضون إن الزواج بين الأقارب شائع في المجتمعات الشرقية وعموم العالم، ووجود الأطفال الناقصين وذوي الاحتياجات الخاصة ليس له علاقة بهذا النوع من الزواج.
وكانت الطائرة قد أقلعت من مطار سولت ليك سيتي بولاية يوتا، متوجهة إلى مطار بورتلاند بولاية أريغون، عندما بدأ الركاب يعانون من نزيف في الأنف ومشاكل أخرى، حسب بيانات شركة الطيران وبعض شهادات المسافرين.
وذكرت مسافرة تدعى جيسي بورسر، أنها شعرت في البداية وكأن "شخصًا ما يطعنها في أذنها"، مضيفة: "كانت أذني اليمنى تغلي وعندما لمستها وجدت بعض الدم يسيل منها".
من جانبها، قالت مسافرة أخرى تدعى كارين ألين، إنها نظرت إلى زوجها فوجدته منحنيا إلى الأمام ويضع يديه على أذنيه، مضيفة: "كان هناك رجل يعاني بوضوح من نزيف شديد في أنفه، وكان الناس يحاولون مساعدته".
وفي سياق متصل أوضح متحدث باسم شركة الطيران، أن الطائرة عادت بسرعة إلى مطار الإقلاع فور اكتشاف المشكلة، موضحا في بيان: "نعتذر بصدق لعملائنا عن تجربتهم على متن الرحلة 1203 في 15 سبتمبر".
وتابع: "اتبع طاقم الطائرة الإجراءات للعودة إلى سولت ليك سيتي، حيث دعمت فرقنا على الأرض عملاءنا باحتياجاتهم الفورية".
ولم يتم الإبلاغ عن إصابات خطيرة، لكن أفراد الطاقم الطبي حددوا 10 أفراد يحتاجون إلى تقييم أو علاج بعد الرحلة، فيما جرى نقل بقية الركاب إلى طائرة أخرى.
وقالت شركة دلتا إن الفريق الفني التابع لها "أصلح مشكلة الضغط"، حيث عادت الطائرة التي جرت فيها الواقعة إلى الخدمة في اليوم التالي.
وولدت القطة روزي في عام 1991، وفي الأول من يونيو بلغت 33 عامًا.
وعلى الرغم من عمرها، فإن وضع القطة الأكبر سنًا لم يكن رسميًا، إذ شجعت موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية، عام 2023، المالكة على تقديم طلب للحصول على لقب رسمي لحيوانها الأليف، لكنها لم تفعل ذلك.
ويعود اللقب الرسمي للأكبر سنًا إلى قطة تبلغ من العمر 28 عامًا، تدعى فلوسي من إنجلترا.
ونقلت صحيفة "ميرور" البريطانية عن ليلى، التي تبنت روزي عندما كانت صغيرة، التي شعرت بالحزن الشديد لفقدها القول: "أفتقدها كثيرًا، لم تكن على ما يرام مؤخرًا، ومنذ أيام دخلت إلى المنزل واستلقت ثم ماتت. كانت هناك الكثير من الذكريات الجميلة وأنا سعيدة لأننا قضينا وقتًا معًا".
كانت روزي تحب الأكل والنوم وغالبًا ما كانت تُرى نائمة في نافذة منزل ليلى خلال سنواتها الأخيرة، كانت جمعية إنقاذ القطط اتصلت بليلى في التسعينيات عندما كانت روزي صغيرة، وكانت بحاجة إلى إعادة توطين بعد أن أدركت الأسرة التي كانت تعيش معها أنها تعاني من الحساسية.
ورحبت ليلى، الأرملة، بروسي في منزلها بكل سرور، ومنذ ذلك الوقت وهي تعيش معها كأنها فرد من الأسرة