تلقى صاحب مطعم وسط كركوك، يوم الاثنين، خسارة موجعة عندما استقبل اتصالا عبر هاتف المطعم وطلب منه صاحب الاتصال وجبة غداء تكلفتها 500 دولار، وبعد إعداد الوجبة وإرسالها لصاحبها أغلق ذلك الشخص الهاتف.
وقال أحد العاملين في أحد مطاعم وسط كركوك ويدعى احمد سالم في تصريحات صحية، إن "المطعم لديه خط هاتف للوجبات السريعة (الدلفري) حيث اتصل بنا شخص وطلب منا اعداد وجبة كبيرة لأن لديه ضيوف وقام بإعطاء العنوان وتحديد المكان والزمان لغرض استلام الوجبة وخلال فترة زمنية قصيرة تم إعداد الوجبة وهي دجاج مشوي حيث هو (صاحب الاتصال) حدد الأعداد والكمية التي يصل سعرها إلى 500 دولار".
وأضاف سالم أن "الشخص المتصل وبعد انتهاء الطلبية اتصل به عامل التوصيل وقال له انه متوجه لغرض ايصال الطعام له للبيت ولكن بعد دقائق عاود السائق الاتصال به مرة أخرى إلا أنه أغلق الخط وبقي حوالي نصف ساعة يتصل على الخط الا ان صاحب الطلبية اغلق الخط نهائيا مما تسبب بخسارة للمطعم".
وتابع أن "صاحب السيارة الدلفري عاد الى المطعم وأبلغ صاحب المطعم بما جرى فقام هو بتوزيع الطعام على اصحاب الدراجات الدلفري والعاملين في المطعم ليخسر ما يقارب 500 دولار أمريكي ثمن الوجبة المعدة".
ويقول أحد العاملين في توصيل الوجبات السريعة (الدلفري) ويدعى قاسم علي، إن "ما جرى مع صاحب المطعم يعتبر خسارة له ونحن نتعرض لمواقف كثيرة يتم من خلالها طلب وجبة سريعة وعندما نتصل على الرقم اما يغلق الخط او لا يرد عليها وهذا يحدث ولكن ليس بالكميات الكبيرة وقد لا تتجاوز سعر 10 آلاف دينار ولكن أن نتلف وجبة بسعر 500 دولار فهذا الأمر يعتبر الاكبر والأكثر خسارة في كركوك".
أوصى رجل الأعمال الهندي الراحل، راتان تاتا، بتخصيص جزء كبير من ثروته التي تزيد عن 100 مليون دولار لكلبه "تيتو"، بحسب صحيفة "ديلي ميل".
ووفقاً للصحيفة فإن تاتا أوصى بأن يحصل كلبه على "رعاية غير محدودة"، وأن قسما كبيرا من ثروته التي تزيد عن 91 مليون جنيه استرليني ستوزع ما بين كلبه "تيتو" وطاهيه راجان شاو وخادمه كونار سوبيا.
وتوفي، راتان تاتا رجل الأعمال والرئيس الفخري لمجموعة "تاتا" الهندية في التاسع من أكتوبر الجاري عن عمر يناهز الـ86 عاما، مخلفا وراءه إرثا عظيما من النجاحات في عالم صناعة السيارات، ولم يتزوج تاتا خلال حياته ولم يكن لديه أولاد، وقرر أن يتم توزيع الجزء الأكبر من ثروته ما بين كلبه الأليف وخادمه وطباخه، أما الجزء الباقي فيرثه أخوته وأخواته.
ولد راتان نوال تاتا في 28 ديسمبر 1937 في مومباي بالهند، وتلقى تعليمه في مدرسة كامبريدج بنفس المدينة، ثم انتقل إلى الولايات المتحدة للدراسة، حيث حصل على درجة البكالوريوس في الهندسة المعمارية من جامعة كورنيل في عام 1962، والتحق لاحقا ببرنامج الإدارة المتقدمة في كلية هارفارد للأعمال.
وبدأ راتان تاتا مسيرته المهنية في مجموعة "تاتا" عام 1961، حيث تولى العديد من المناصب في الشركات المختلفة داخلها، واكتسب خبرة في مختلف القطاعات، مثل الصناعة السيارات، والاتصالات، وتولى قيادة المجموعة الهندية العملاقة في عام 1991 واستمر في إدارتها حتى عام 2012، ليتحول إلى أحد أبرز القادة في عالم الأعمال في الهند والعالم
تسربت شائعة رحيل فلة الجزائرية بعد صراع مع المرض وانتشرت مثل النار بالهشيم على منصات التواصل الاعلامي وتناقلتها وسائل اعلام.
ولكن الفنانة اصدرت بيانا نفت فيه هذه الشائعة والتأكيد على انها بصحة وعافية وهي متواجدة في وطنها الجزائر وسط اهلها وناسها ولم تدخل المشفى في باريس او غيره كما نشر .
وأضافت في منشور لها على صفحتها الرسمية أنها في الاستديو تتحضر لإطلاق اغنية عن معاناة الشعب الفلسطيني وما ينشر ويتداول على هذه المنصات عار عن الصحة.
وطمأنت فلة عشاقها عن عافيتها وصحتها، معتبرة ان "الاصطياد بالماء العكر لا يمثل الا المروجين من اصحاب النفوس الضعيفة".
يجري في كل من الدنمارك والسويد الإعداد لإصدار قانون يمنع الزواج بين أولاد الأعمام وأولاد الأخوال
ألّفت دنيز برخودان، العديد من الكتب باللغة الدنماركية، وهي كاتبة كوردية معروفة، حلت ضيفة على برنامج دياسبورا، وتحدثت عن أسباب وتفاصيل القرار قائلة: "تجمع حكومات الدنمارك والسويد والنرويج على منع وحظر الزواج داخل العائلة الواحدة، وخاصة بين أولاد الأعمام والأخوال والعمات والخالات، والقرار هو فكرة الدنمارك وتتفق السويد والنرويج معها."
وكشفت دنيز عن دوافع القرار قائلة: "إنه نتيجة لكثرة الأطفال الذين يولدون غير مكتملين أو معاقين وهم ثمار هذا النوع من الزيجات"، وأضافت: "لا وجود للأطفال الناقصين والمعاقين في المجتمع الدنماركي الأصيل، لأنهم يعزفون عن الزواج بين الأقارب، وأغلب هؤلاء الأطفال هم أولاد الجاليات التي قصدت الدنمارك وأقامت فيها، وهذا القرار سيعمم هذا التقليد عليهم."
وبيّنت دنيز أن هناك أدلة علمية تدعم القرار الذي تؤيده السويد والنرويج، وهما مستعدتان للعمل له
دنيز نفسها واحدة من الأطفال الذين يعانون من مشاكل صحية لكون والديها قريبين
القرار أثار ردود أفعال متنوعة داخل المجتمعات الدنماركية والسويدية والنرويجية، بين داعم له ومعارض
ويقول المعارضون إن الزواج بين الأقارب شائع في المجتمعات الشرقية وعموم العالم، ووجود الأطفال الناقصين وذوي الاحتياجات الخاصة ليس له علاقة بهذا النوع من الزواج.
وكانت الطائرة قد أقلعت من مطار سولت ليك سيتي بولاية يوتا، متوجهة إلى مطار بورتلاند بولاية أريغون، عندما بدأ الركاب يعانون من نزيف في الأنف ومشاكل أخرى، حسب بيانات شركة الطيران وبعض شهادات المسافرين.
وذكرت مسافرة تدعى جيسي بورسر، أنها شعرت في البداية وكأن "شخصًا ما يطعنها في أذنها"، مضيفة: "كانت أذني اليمنى تغلي وعندما لمستها وجدت بعض الدم يسيل منها".
من جانبها، قالت مسافرة أخرى تدعى كارين ألين، إنها نظرت إلى زوجها فوجدته منحنيا إلى الأمام ويضع يديه على أذنيه، مضيفة: "كان هناك رجل يعاني بوضوح من نزيف شديد في أنفه، وكان الناس يحاولون مساعدته".
وفي سياق متصل أوضح متحدث باسم شركة الطيران، أن الطائرة عادت بسرعة إلى مطار الإقلاع فور اكتشاف المشكلة، موضحا في بيان: "نعتذر بصدق لعملائنا عن تجربتهم على متن الرحلة 1203 في 15 سبتمبر".
وتابع: "اتبع طاقم الطائرة الإجراءات للعودة إلى سولت ليك سيتي، حيث دعمت فرقنا على الأرض عملاءنا باحتياجاتهم الفورية".
ولم يتم الإبلاغ عن إصابات خطيرة، لكن أفراد الطاقم الطبي حددوا 10 أفراد يحتاجون إلى تقييم أو علاج بعد الرحلة، فيما جرى نقل بقية الركاب إلى طائرة أخرى.
وقالت شركة دلتا إن الفريق الفني التابع لها "أصلح مشكلة الضغط"، حيث عادت الطائرة التي جرت فيها الواقعة إلى الخدمة في اليوم التالي.
وولدت القطة روزي في عام 1991، وفي الأول من يونيو بلغت 33 عامًا.
وعلى الرغم من عمرها، فإن وضع القطة الأكبر سنًا لم يكن رسميًا، إذ شجعت موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية، عام 2023، المالكة على تقديم طلب للحصول على لقب رسمي لحيوانها الأليف، لكنها لم تفعل ذلك.
ويعود اللقب الرسمي للأكبر سنًا إلى قطة تبلغ من العمر 28 عامًا، تدعى فلوسي من إنجلترا.
ونقلت صحيفة "ميرور" البريطانية عن ليلى، التي تبنت روزي عندما كانت صغيرة، التي شعرت بالحزن الشديد لفقدها القول: "أفتقدها كثيرًا، لم تكن على ما يرام مؤخرًا، ومنذ أيام دخلت إلى المنزل واستلقت ثم ماتت. كانت هناك الكثير من الذكريات الجميلة وأنا سعيدة لأننا قضينا وقتًا معًا".
كانت روزي تحب الأكل والنوم وغالبًا ما كانت تُرى نائمة في نافذة منزل ليلى خلال سنواتها الأخيرة، كانت جمعية إنقاذ القطط اتصلت بليلى في التسعينيات عندما كانت روزي صغيرة، وكانت بحاجة إلى إعادة توطين بعد أن أدركت الأسرة التي كانت تعيش معها أنها تعاني من الحساسية.
ورحبت ليلى، الأرملة، بروسي في منزلها بكل سرور، ومنذ ذلك الوقت وهي تعيش معها كأنها فرد من الأسرة