تضامنا مع الشعب السعودي.. احلام تقاطع تطبيق تيك توك
١٠ نوفمبر ٢٠٢٣
١٠ نوفمبر ٢٠٢٣
أعاد تطبيق خرائط غوغل تسمية "الخليج الفارسي" بـ"الخليج العربي"، حيث أبلغ مستخدمون بأن البحث عن الخليج العربي بات يظهر بتسمية "الخليج العربي".
وأشار المستخدمون، في الشرق الأوسط إلى أن التطبيق يعرض الآن اسم "الخليج العربي" حتى عندما يتم البحث باستخدام مصطلح (الخليج الفارسي)، فيما لم يقدم "غوغل" أي تفسير رسمي لهذا التغيير.
وسبق أن ذكرت وكالة أسوشيتد برس أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اقترح تغيير اسم الخليج إلى "الخليج العربي".
ويأتي هذا التحرك في ظل اتصالات متقدمة بين واشنطن وطهران حول الملف النووي، وسط دفع عربي لتغيير التسمية التاريخية للخليج.
من جهته، وصف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي خطط الرئيس الأمريكي اعتماد تسمية "الخليج العربي" بأنه خطوة لها دوافع سياسية وعدائية معتبرا أن "أي خطوة قصيرة النظر في هذا الصدد لن يكون لها أي شرعية أو تأثير قانوني أو جغرافي، فإنها ستثير فقط سخط جميع الإيرانيين من مختلف الفئات والاتجاهات السياسية داخل إيران والولايات المتحدة وحول العالم."
ويعرف المسطح المائي الواقع قبالة الساحل الجنوبي لإيران، باسم "الخليج الفارسي" على نطاق واسع منذ القرن السادس عشر، رغم أن استخدام تسمية "خليج العرب" أو "الخليج العربي" هو السائد في العديد من دول الشرق الأوسط.
وكانت الحكومة الإيرانية هددت في عام 2012 بمقاضاة شركة "غوغل" بسبب قرارها عدم تسمية هذا المسطح المائي على خرائطها. وفي خرائط "غوغل" داخل الولايات المتحدة، يظهر هذا المسطح المائي تحت اسم "الخليج الفارسي (الخليج العربي)"، بينما تسميه خرائط آبل فقط بـ"الخليج الفارسي".
أنفق الشعب الأميركي نحو 71 مليار دولار على أدوية إنقاص الوزن عام 2023، وهو مبلغ يعادل تقريباً ما أنفقته الحكومة الأميركية على المساعدات الخارجية خلال العام نفسه، وفقاً لموقع ForeignAssistance.gov.
ويقول الباحثون إن هذا الرقم يمثل زيادة تتجاوز 500 في المئة في الإنفاق على فئة أدوية GLP-1 بين عامي 2018 و2023، إذ لم يتجاوز الإنفاق عام 2018 نحو 14 مليار دولار، وقد سُجلت أعلى نسبة نمو بلغت 62 في المئة بين عامي 2022 و2023، مع تصاعد الاهتمام بعقار "أوزمبيك" على وسائل التواصل الاجتماعي.
وتشير هذه النتائج إلى تزايد شعبية هذه الأدوية التي انتشرت على نطاق واسع في أنحاء الولايات المتحدة عقب التحولات الجسدية التي أظهرها المشاهير والمؤثرون، وتُعرف هذه الأدوية باسم GLP-1 لأنها تحاكي تأثيرات هرمون طبيعي يسمى "الببتيد الشبيه بالغلوكاجون-1"، وتساعد في خفض مستوى السكر في الدم.
وقال مؤلفو الدراسة من "الجمعية الطبية الأميركية وقسم الوقاية من أمراض القلب والسكتة الدماغية" التابع لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية ومنها CDC، إن "التقديرات تشير إلى إنفاق أكثر من 71 مليار دولار على أدويةGLP-1، وأكثر من 50 مليار دولار على منتجات تعتمد على جزيئات السيماغلوتايد أو التيرزيباتيد".
وقد نشرت الدراسة أخيراً في رسالة مفتوحة في مجلة "جاما نتوورك أوبن" JAMA Network Open وأُعفيت الدراسة من المراجعة الأخلاقية لأنها لم تشمل مشاركين بشريين، واعتمدت على بيانات الإنفاق لدى البالغين الأميركيين التي وافرتها شركة Symphony Health.
واستخدم الباحثون برمجيات لإجراء التحليل وكشفوا عن أن الإنفاق على بعض أدوية GLP-1 انخفض، في حين ارتفع الإنفاق على بعض آخر منها.
وعلى سبيل المثال زاد الإنفاق على "أوزمبيك" من 0.4 مليار دولار إلى 26.4 مليار دولار، بينما انخفض الإنفاق الإجمالي على "فيكتوزا" و"بيديوريون" و"بيتا" بمقدار 4 مليارات دولار، من 7.1 مليار دولار إلى 3.1 مليار دولار.
وقال المؤلفون إن "الإنفاق استمر على السيماغلوتايد (ريبلسوس) والسيماغلوتايد (ويغوفي)، والتيرزيباتيد (مونجارو) في الارتفاع منذ طرحها في السوق"، وجرت الموافقة على "أوزمبيك" و"ريبلسوس" الفموي من قبل "إدارة الغذاء والدواء" الأميركية (FDA) لعلاج مرض السكري، بينما جرى اعتماد "ويغوفي" لفقدان الوزن لدى الأشخاص الذين يعانون مشكلات صحية مرتبطة بالوزن.
أظهرت دراسة حديثة، أجراها باحثون من أستراليا ونيوزيلندا، أن الرجال يميلون إلى الوقوع في الحب بشكل أسرع وأكثر من النساء.
وبحسب الدراسة، تناول البحث الذي شمل 808 أشخاص بالغين تتراوح أعمارهم بين 18 و25 عاما، تجاربهم في الوقوع بالحب، بما في ذلك التوقيت والشدة والتكرار.
وهدفت الدراسة بحسب موقع "ساينس آليرت"، التي شملت مشاركين من 33 دولة في أوروبا وأمريكا الشمالية وجنوب أفريقيا، إلى استكشاف ما إذا كان الجنس البيولوجي يؤثر في الحب الرومانسي. وأشارت النتائج إلى أن الرجال يقعون في الحب قبل النساء بحوالي شهر في المتوسط، ويعتقد الباحثون أن هذا قد يكون مرتبطًا بتوقعات المجتمع بأن يُظهر الرجال التزامًا بجذب شريكة.
ووجدت الدراسة أيضًا، أن الرجال أكثر عرضة بقليل للوقوع فيقبل أن تصبح العلاقة رسمية، فقد أفاد 30% من الرجال بذلك مقارنة بأقل من 20% من النساء. ومع ذلك، وجد أن النساء أكثر هوسًا بشركائهن وأظهرن مستويات أعلى قليلاً من الكثافة الرومانسية.