العثور على 3 فتيات في شقة شاب ببغداد هربن من ذويهم
٢٧ فبراير ٢٠٢٤
٢٧ فبراير ٢٠٢٤
أعلنت قيادة عمليات بغداد، اليوم الأحد، عن الشروع بعملية أمنية في 7 مناطق بالعاصمة على جانبي الكرخ والرصافة.
قالت القيادة في بيان تلقاه موقع كوردسات عربية، انه "تعزيزاً لأمن المناطق وحفاظاً على سلامة المواطنين، شرعت قيادة عمليات بغداد بممارسات امنية والمباشرة بتطويق وتفتيش مناطق (شاعورة ام جدر، البلديات، الوردية، الغزالية، العامرية، شاطئ التاجي الجنوبي، الراكوب) بجانبي الكرخ والرصافة".
وأضاف البيان، ان "ذلك جاء بهدف الى ملاحقة الخارجين عن القانون وتنفيذ مذكرات القبض القضائية ومداهمة اوكار السلاح غير المرخص من خلال تشكيلات فرقة (المشاة السابعة عشر، "الأولى والثانية والخامسة" شرطة اتحادية) وبإسناد قيادتي شرطة بغداد الكرخ والرصافة والأجهزة والوكالات الاستخبارية الملحقة بها".
وصفت شقيقة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون مناورات عسكرية مشتركة مقررة للولايات المتحدة مع اليابان وكوريا الجنوبية بأنها "استعراض متهور للقوة" من شأنه أن يؤدي إلى "نتائج سيئة".
وهذه المناورات التي ستجري من الاثنين إلى الجمعة تشمل تدريبات عسكرية بحرية وجوية قبالة جزيرة جيجو الكورية الجنوبية، وذلك بهدف الاستعداد بشكل أفضل لمواجهة أي تهديد من قبل كوريا الشمالية المسلحة نوويا.
كما ستجري سيول وواشنطن التي تنشر نحو 28 ألف جندي أميركي في كوريا الجنوبية، تدريبا عسكريا افتراضيا يركز على دمج أصولهما العسكرية.
وفي بيان نشرته وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية، انتقدت كيم يو جونغ التدريبات ووصفتها بأنها "فكرة خطيرة".
وقالت "إن استعراض القوة المتهور الذي يقومون به (...) في عمليات حقيقية بجوار جمهورية كوريا الشعبية الديموقراطية، وهو المكان الخطأ، سيؤدي حتما إلى نتائج سيئة".
وتعتبر كوريا الشمالية أن هذه المناورات المشتركة بمثابة تدريب على غزوها.
ويأتي تصريح كيم جو يونغ في أعقاب تأكيد شقيقها خلال زيارة إلى مركز عسكري مضي بلاده في تعزيز ترسانتها النووية.
حذر الخبير في الشأن المائي والبيئي، جمعة الدراجي، اليوم السبت، من خطورة استمرار تلوث المياه في عدد من المدن العراقية، مؤكداً أنه يمثل تحدياً خطيراً على الصحة العامة والأمن البيئي.
وقال الدراجي في تصريح تابعه موقع كوردسات عربية، إن "مؤشرات التلوث في بعض المناطق ما زالت مرتفعة نتيجة تراكم النفايات الصناعية ومياه الصرف غير المعالجة، إضافة إلى ضعف الرقابة الحكومية في هذا المجال".
وبين أن "هذا التلوث لا يقتصر أثره على تراجع نوعية مياه الشرب فقط، بل ينعكس أيضاً على الزراعة والإنتاج الغذائي، ويزيد من احتمالات انتشار الأمراض المرتبطة بالمياه الملوثة".
وشدد الدراجي على ضرورة وضع خطة طارئة لمعالجة التلوث، تبدأ بتشديد الرقابة على المصانع وتفعيل القوانين البيئية، فضلاً عن إطلاق برامج توعية مجتمعية. وأضاف أن "معالجة هذه الأزمة تتطلب تعاوناً مشتركاً بين المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني".